Salah chouaieb, Salwa ben aiche, Nohmene akhale, Mounira bouhelale, Mohamed isame jalef, Nadia dahoui chouaib, Jamele edine al amiri, Salwa ben arbi, Mohamed mahmoude, Wafa swissi
مقترحات التكتل في ولاية سوسة
الأهداف
- تحسين الخدمات في القطاع السياحي وتطوير السياحة الثقافية
- تأهيل المؤسسات الفلاحية
معاينة الواقع
- أهمية القطاع السياحي في النشاط الاقتصادي بالجهة
- المشاكل العقارية بالقطاع الفلاحي تمثل عقبة هامة لتطويره
- إستعمال فوضوي للأراضي الفلاحية
- ضعف مردودية المؤسسات الفلاحية رغم الاستثمارات الهامة المرصدة
- سوء إستغلال ميناء هرقلة
- التطوير في القيمة الصناعية المظافة مع خلق حركية للمنطقة توفر فرص العمل للكفاءات العلمية و التقنية التي تزخر به الجهة
الإصلاحات المقترحة
- تدعيم الموارد البشرية وتطوير الكفاء ات في القطاع السياحي مع تأهيله الشامل
- إعداد خطة استراتيجية لتطوير وتأهيل المؤسسات الفلاحية
- تسهيل آليات الحصول على القروض الفلاحية
- الإسراع بتسجيل الأراضي الفلاحية والقيام بمسح عقاري إجباري
- الإسراع بتهيئة ميناء هرقلة
- إعادة توزيع خدمات القطاع العام على مختلف المعتمديات والعمادات
- بعث منطقة صناعية كبرى في التكنولوجيات الدقيقة بالتعاون مع الأقطاب الدولية
- قطب لصناعات النسيج ذات القيمة المضافة
- بعث معاهد و مراكز تكوين مختصة في خدمة الصناعة و السياحة للنهوض بجودة الخدمات في هاذين القطاعين
البيان الانتخابي
أيّها التونسيّون، أيّتها التونسيّات،
- من أجل إحياء الأمل و للوقوف في وجه نظام بن علي المستبدّ، ومنذ أكثر من 17 سنة، أسّسنا حزب التكتّل بقيادة مجموعة من المناضلين الأحرار على رأسهم الدكتور مصطفى بن جعفر، كان ذلك يوم 9 أفريل 1994 ، في ذكرى شهداء الوطن.
- و لأنّ حزب التكتّل رفض التعدّديّة المغشوشة و الانخراط في منظومة الدّيكور الديمقراطي، ظلت السلطة في العهد البائد – و حتّى بعد الاعتراف القانوني بحزبنا يوم 25 أكتوبر 2002 – تحاصر مناضلينا و تعمل على تهميش حزبنا في الواقع السّياسي و الإعلامي و تحرمه من أيّ تمويل عمومي.
- و إيمانا بمستقبل تونس و شعبها و بمبادئ الحرّية والعدالة و المساواة و الكرامة، ناضلنا ضذّ القهر و الظّلم و الحيف الاقتصادي و الاجتماعي و ضد المحسوبيّة و الانتهازية و الفساد، و كانت إرادتنا أكبر من الخوف و من قمع نظام بن علي و ظلمه.
أيّها التّونسيّون، أيّتها التّونسيّات،
- اليوم و قد أنجز الشّعب التّونسيّ ثورته المجيدة، فقد صار قادرا على تحقيق أهداف الثّورة في الحرّية و الكرامة و العدالة، و الّتي ضحّى شبابنا في سبيلها بدمائهم الزّكيّة، و ناضلت من أجلها القوى الحيّة طوال عقود بثبات و صمود.
- و إيمانا منّا في حزب التكتّل بأنّ مصير التّونسيين و التّونسيّات قد صار بين أيديهم، و بأنّ انتخابات المجلس الوطني التّأسيسي تمثّل منعرجا حاسما في انطلاق الإصلاح الدستوري و السّياسي الّذي ما فتئنا ندعو إليه و نناضل في سبيله, وكذلك في انطلاق الإصلاحات الاقتصادية و الاجتماعية و التربويّة و الثّقافيّة، فإنّ حزب التكتّل سيعمل صلب المجلس التأسيسي، و في كامل المرحلة الانتقالية الّتي ستدخلها بلادنا و شعبها – و بكلّ ما أوتي من قوّة – على تحقيق ما يلي على وجه الخصوص :
1- إصلاح دستوري و سياسي يبني جمهوريّة ديمقراطية عصريّة
2- منوال تنموي جديد من أجل اقتصاد متين و مشروع مجتمعي عادل
|
3- ثورة الكرامة ستكون كذلك ثورة في مجالَيْ التربية الوطنيّة و الثّقافة
4- إعادة بناء سياسة خارجيّة منسجمة مع طموحات شعبنا و انتمائه الحضاري
|
أيها النّاخبون، أيّتها النّاخبات،
- تلك هي أهدافنا و مبادئنا واختياراتنا في حزب التكتّل، و الّتي نناضل من أجلها منذ أكثر من 17 عاما، في ثبات وصمود.
- إنّها أهداف و مبادئ واختيارات تلتقي كلّيّا مع أهداف ثورتنا المجيدة.
- فصوّتوا لقائمات التكتّل، قائمات الثّبات على المبدإ، قائمات السّمكة رمز الخير و النّماء