أكد بن جعفر أن كل المحطات السيئة في المسار الانتقالي والتعامل البطيء والسيء من الحكومة والمجلس في بعض القضايا كان بسبب الظروف والوضع تطلب من الحكومة التعامل بليونة أحيانا والحدة في أخرى في بعض القضايا ، ولكن الحكم بأخونة الدولة غير صحيح . ولكن التهديد حسب بن جعفر بدأ بإرتكاز بعض الأحزاب على الشارع في فرض القرارات، ما دعانا لتعليق اشغال المجلس لاحساسنا بان الشارع سيصبح هو الفيصل، وتخوفنا من الدخول في صراع الشارع ولكن كانت الاستفاقة من المسؤولين.

وأضاف بن جعفر أن التهديد بدأ منذ المطالبة بحل المجلس من وسط المجلس ، وهذا ما يدخل ارتباكا لانها تمس من وجود المؤسسات خاصة المجلس التاسيسي المنتخب واعلى سلطة.