في إطار حرص حزب التكتل من اجل العمل و الحريات على دعوة جميع الأطراف و القوى السياسية -الفاعلة اليوم في مرحلة الانتقال الديمقراطي و إعادة البناء – إلى احترام مبادئ الشفافية والمراقبة بجميع آلياتها القانونية , قرر الحزب الكشف عن مصادر تمويله و نشرها لدى كل الجهات و الدوائر المعنية و في الموقع الالكتروني للحزب.و يتولى الدكتور مصطفى بن جعفر أمين عام حزب التكتل الإجابة عن كل الأسئلة و الاستفسارات ذات العلاقة بالموضوع.و إيمانا منه بمسؤولية جميع الأحزاب و مكونات المجتمع المدني في تجاوز الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية للبلاد, يدعو حزب التكتل من اجل العمل و الحريات كل القوى السياسية و الاجتماعية إلى الشروع في تنظيم مشاورات حول أهم انتظارات و مطالب الشعب التونسي من الحكومة التي ستنبثق عن المجلس التأسيسي و حول أولوياتها الأساسية و تدخلاتها في الملفات العاجلة و ذات الأولوية و خاصة منها التشغيل و التنمية و القضاء و الاقتصاد و غيرها.و تعد هذه المبادرة و لقاءات التشاور فرصة لتوضيح وجهات نظر مختلف الأطراف حول المستقبل السياسي للبلاد كما تمكن من إعطاء صورة أفضل حول الأحزاب ودورها في تحمل مسؤولياتها كاملة ,لما فيه خير تونس و خير شعبها.
و لئن تتحمل الأطراف المنتخبة من قبل الشعب في 23 أكتوبر القادم مسؤولية تسيير البلاد و إعداد الدستور و المرور بتونس إلى مرحلة الشرعية فان جميع الأحزاب و القوى السياسية و الاجتماعية و سائر مكونات المجتمع المدني مدعوة اليوم إلى بذل كل الجهود من اجل إنجاح الاستحقاق الانتخابي القادم.
|
المداخيل من 01 جانفى 2011
|
المبالغ (د) | % |
|
01المواطنون
بيع الجريدة + مداخيل الاشهار
|
35116
|
3% |
|
02المنخرطون
انخراطات و تبرعات
|
117551
|
10% |
|
تسبقات و قروض
|
296304 | 26% |
|
03موارد اخرى
مساعدات و تبرعات اشخاص طبيعيون
|
431235
|
37% |
|
مساعدات و تبرعات عن الذوات المعنوية
|
273085 | 24% |
|
الجملة
|
1153291 | 100% |
|
المصاريف من 01 جانفى 2011
|
المبالغ (د) | % |
|
معاليم الكراء
|
98444 | 10% |
|
معاليم تطوير الفروع
|
24431 | 2% |
|
تنظيم التظاهرات و الملتقيات
|
82485 | 8% |
| معاليم الاتصالات و الاشهار | 766702 | 77% |
|
معاليم اخرى(التامين ,الهاتف,اللاتعاب …)
|
21168 | 2% |
|
الجملة
|
993230 | 100% |
*نظرا للارتفاع السريع لعدد الفروع خلال الاشهر الاخيرة و الوقت الذى تتطلبه مركزية الحسابات ,بعض المبالغ المذكورة ادناه تحتاج للتدقيق خلال الاسابيع القادمة